،
مـدخل..
تعبنا
تعبـ نا
تعب همنا فينا
تعب هاالفرح يساْل
متى يلقى عناوينا؟
شكينا الـ آآه
شكينا جرح داخلنا
لقى مرساااه
بكينــا هـُـم
بكينــا هـَـم
بكينا صاحبن جافي
وعجز صاحبه ينساه
غفت عيني على جال التعب واستيقضت ياصاح
.........على صوت الحنين الي غفى بي عمر من شانه
وانا اذكر كان لي صاحب غدا به هالزمان وراح
.......رحل وادمى جروح القلب وترك ها الروح ولهانه
رحل واذكر قبل يرحل هداني للوصل مفتاح
...............عرق مفتاحه بيدي بــكت هالبعد بيـبانه
رحل مدري وش احواله؟ ولا ادري خاطره مرتاح!!
...............واذا يساْل عن احوالي ورب البيت تعبانه
تعب ويرتمي كلي على صدر الورق برتاح
............تعبت وما حدن غير الورق فاتح لي احضانه
لبست الهم واغريت الحنين الي كساني وشاح
....................يدفي برد اطرافي وروحي منه بردانه
امآنه كيف انا بنسى وعطر الذاكره فواح
...................غريبه كيف ينساني وقلبي بالغلا صانه
بكيته لين صحاني غيابه من بعد ماصاح
..............خفوقي ’’ليه تبكينه وطبع الناس خوانه’’؟؟
,
مخــرج..
مدام ان الغيـاب الي خذاهم
حيــل مرضيهم
ولاهو مــاْثـرن ..فيهم..!!
ولابكى مدامعهم .!!
ولاحنت خطاويهم .!!
خلاص احنـا نسينــــاهم..
ونسيـــنــا(هم)
وفـ الواقع مانسينـا الا ((فرحنا))
في زوايــاهم..
’
,